السُّؤَالُ: مَا حُكْمِ تَلْحينِ الدُّعَاءِ؟
الْجَوَابَ: التَّلْحينُ وَجُعَلُهُ كَالْْقُرْآنِ هَذَا لَيْسَ مِنْ هَدْي السَّلَفِ – رَضيَ اللهُ عَنْهُمْ – بَلْ كَرِهُوهُ، وَأَمَّا مساقه عَلَى سَجِيَّةِ الْإِنْسَانِ لابأس بِهِ، أَمَّا أَنْ يَأْتِيَ بِالْغُنَّةِ وَيَأْتِيَ بالاقلاب وَيَأْتِيَ بِالْإِخْفَاءِ وَيَأْتِيَ بِالْقَلْقَلَةِ سَمِعْتُ أَنَا بَعْضَ النَّاسِ هَكَذَا، هَذَا لَا، وَبَعْضَهُمْ يَجْعَلُهُ كَالْْغِنَاءِ هَذَا لَا، وَلَكِنْ إِذَا كَانَ سَجِيَّةً لا بأسَ، نَعَمْ.