قالَ أبو الوليدْ البَاجي رحمه الله:
وَمِنْ حُسْنِ الْخُلُق، مُجَامَلَةُ الزَّوْجَةِ وَالْأَهْل، وَمُعَاشَرَتِهِمْ وَالتَّوْسِعَةِ عَلَيْهِمْ، قَالَ مَالِكٌ رحمهُ الله: يَنْبَغِي لِلرَّجُلِ أَنْ يُحْسِنَ إلَى أَهْلِ دَارِه، حَتَّى يَكُونَ أَحَبَّ النَّاسِ إلَيْهِم.